تعتمد نسبة نجاح الحقن المجهري في سن الأربعين على الكثير من العوامل، حيث أن نجاح العملية يعتمد على عدم إصابة المرأة بأي أمراض في الرحم، مثل حالات تكيس المبايض.
وتتوقف عملية الحقن المجهري على الكثير من الأمور والتي من أهمها الحيوانات المنوية والبويضة، بالإضافة إلى خبرة الطبيب المعالج حيث يتم إجراء عملية الإخصاب في بيئة مناسبة تكون حوالي 50% الى 80% من البويضات، وذلك يؤدي إلى زيادة نسب النجاح بطريقة مناسبة.
تعتبر نسب نجاح عملية الحقن المجهري في سن العشرين في المرة الأولى لا ترتبط بنجاح العملية في المرة الثانية فقد تفشل العملية في المرة الأولى، لكن تنجح في المرة الثانية خاصة إذا كانت المشكلة عند الرجل لها علاقة بنوع أو جودة أو حركة الحيوانات المنوية.