نجد بعض العلامات التي قد تدل على حدوث الحمل، ونجاح عملية ترجيع الأجنة، ومن الجدير بالذكر أننا نجد ما يقارب 10- 15فى المائة من النساء لا يشعرن بأي أعراض الدورة بعد عملية الحقن المجهري أثناء وقت الانتظار، وهذا ليس نتيجة لعدم نجاح العملية أو فشل حدوث الحمل.
هناك أعراض تدل على ثبات الاجنة تشعر بها المرأة بعد ترجيع الأجنة وخاصة في اليوم الحادي عشر من ترجيع الاجنة ومن أهمها عدم وجود أي نزيف يحدث للمرأة بعد عملية ترجيع الاجنة وهذا يدل على ثبات الجنين داخل الرحم وأنه ما زال على قيد الحياة.
تصل نسبة نجاح عملية تحديد نوع الجنين إلى 99.9%، حيث تعتبر هي الطريقة الوحيدة المثبتة علميا.
يعتبر اليوم السادس من ترجيع الاجنة هو اليوم الذي تنغرس فيه البويضة في جدار الرحم، وتبدأ في الانتقال إلى مرحلة جديدة تسمى مريولا، و تنتقل البويضة عن طريق هذه المرحلة إلى جدار الرحم بشكل أعمق.
تعتبر عملية تحديد جنس الجنين مرحلة من مراحل عملية الحقن المجهري، وهي المرحلة التي يتم فيها تنشيط عملية التبويض عند السيدة بداية من اليوم الثاني للدورة من خلال إعطاء السيدة مجموعة من المنشطات.
طريقة الحمل بولد عن طريق استخدام كربونات الصوديوم، حيث أثبتت الدراسات أن البيئة القاعدية للمهبل الأنثوي تساعد الحيوانات المنوية الذكرية على الإخصاب، مما يزيد من إحتمالية الحمل بذكر.
تبدأ نسب نجاح الحقن المجهري بعد سن الثلاثين في التراجع، حيث أن نسبة نجاح الحقن المجهري في سن الثلاثين إلى سن 38 تكون بين 40 إلى 50%.
تختلف نسبة هرمون الحمل من مرحلة لمرحلة أخرى، كما تزداد نسبته بمقدار٦٦% يوميًا، ويجب أن تنتبه المرأة ألا تزيد أو تقل نسبة هرمون الحمل عن النسبة المحددة حتى لا تتعرض للإجهاض.